ندى كامل تُعلن دخولها في علاقة حب جديدة: مبسوطة وقلبي اتخطف

كتبت : فاطمة سعد

اعلنت سيدة الأعمال المصرية ندى كامل، طليقة الفنان أحمد الفيشاوي، عن دخولها في علاقة حب جديدة، معربة عن سعادتها العميقة لوجود هذا الارتباط في حياتها.

وردّا على الأسئلة التي طرحها عليها متابعوها عبر موقع ”إنستغرام“، قالت ندى إنها دخلت في علاقة جديدة، حينما سألها أحدهم ”هل في حب جديد؟“، لترد عليه قائلة: ”مبسوطة“.

وأكدت ارتباطها من خلال سؤال آخر تضمن ”ممكن أخطف قلبك“، لتقول سيدة الأعمال المصرية: ”قلبي اتخطف“، وعلى الفور بدأ المتابعون يباركون لها، متمنين أن تحظى بحياة سعيدة ومليئة بالحب.

ويذكر أنه ترددت أنباء تفيد أن ندى كامل تتحضر للزواج من الفنان عمر كمال، واجتاح الخبر منصات التواصل الاجتماعي، بسبب ظهورهما المتواصل مع بعضهما، وتوجيه رسائل بينهما، وسط نفي الثنائي.

كما ذكرت بعض المواقع المصرية أن الثنائي يستعدان حاليا للزفاف، وهما في مرحلة التحضير، وشراء الأثاث لمنزلهما في منطقة التجمع، ومن المفترض أن يعلنا خبر ارتباطهما قريبا. عدم ممانعة ندى للزواج وأكدت ندى كامل مؤخرا، عدم ممانعتها لفكرة الزواج مرة أخرى، مشيرة إلى أن مواصفات فتى أحلامها تكمن بأن يتمتع بالذكاء والوسامة والتعليم الجيد، إضافة إلى انشغاله بشكل دائم، وتعامله مع الأمور ببساطة وروح فكاهية.

وقالت كامل إنها لا تفكر في الوقت الحالي إلا في حياتها الشخصية، وكيفية إسعاد نفسها، أما في حال ارتباطها، فهي تُفضل التعامل مع زوجها بشكل طبيعي أمام الجميع، إضافة إلى عدم إحراجه أو إهانته، سواء بالصوت المرتفع، أو قطع حدود الاحترام على حد تعبيرها.

وأشارت إلى أنها لن ترتبط بأي رجل من غير دينها، بسبب احترامها لدينها بالدرجة الأولى، الذي فرض عليها ذلك، لافتة إلى أنها تحترم جميع الأديان وعقائدهم.

كما أكدت عدم ممانعتها الزواج برجل أصغر سنا منها؛ لأن ما يهمها هو الحب والتفاهم، وهي بدورها ما تزال في الـ35 من عمرها.

وانفصل أحمد الفيشاوي عن ندى الكامل في شهر ديسمبر لعام 2021، حيث نشرت ندى حينها بيانا بشأن طلاقهما، وكتبت عبر صفحتها على ”إنستغرام“: ”من امرأه قلبها هلك وانطفأ .. أود أن أعلن عن انفصالي أنا وزوجي أحمد الفيشاوي يوم 21 الشهر الجاري.. وربنا يوفقنا ويكتب لكل واحد فينا السعادة وراحه البال، لقد كنت خير صديق وطاب لي العيش معك، حتى في أحلك أوقاتنا.. سأفتقدك كصديق كثيرا“.

وأضافت: ”الرجاء عدم الخوض في هذا الموضوع احتراما لمشاعر أطفالي، وأسرتنا لقد عشت معك أربع سنوات، واعتقد أني كنت نعم الزوجة، ونعم السند، وقد أديت وأعطيت كل ما أملك من حب وتضحية لكي ترتاح.. ولكني أعتقد أنك الآن سعيد من غيري ولست تعيس“.

وتابعت: ”وأتمنى لنفسي أن أكون أيضا سعيدة .. ولكن.. وإحقاقا للحق .. لقد أعطاني ووهبني كافة حقوقي الشرعية بلا نزاع أو تردد أو لحظه تفكير بل واكثر .. سوف أحبك دائما يا صديقي، وأتمنى أن تكمل ما بدأناه سويا.. وأن تنتبه لنفسك كثيرا.. لقد كنت أمانة ارسلها الله لي.. ولم أقصر يوما أو تركتك تعاني.. لقد حافظت عليها“.

واختتمت: ”اللهم فرحة لا حزن بعدها.. اللهم أبدل خوفي طمأنينة .. وكرامة وحرية لا قيد يمنعها .. وعزه نفس لا إنسان ولا موقف يزعزعها.. وأعلم أن عزة النفس والكذب نقطة فاصلة في حياتي ينتهي عندها أي صديق أو حبيب.. إنها خطوطي الحمراء يا صديقي“

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى