محمد الهياجنة يكتب: المياه والخطر الصمت …

خبراء لهم مخاوف وصلت حد التحذير من حال الجفاف والخوف من تغير المناخ وهو انحباس الموسم المطري ..
دق ناقوس الخطر ..
الوقائية خير من الكلام بدها تحرك لكشف حقيقة المياه متوفرة او مجرد حديث مجالس يعني بدها تفكير لا تبعير !!!
لا ميه لا بترول لا معادن …
بدها تدبير !!!
والمصيبة الفواحش تنشر وصلت تحدي لمين ممكن نعيش بدون ماء ونعيش على الغناء والموسيقة والرقص وإقامة الاختلاط باسم مهرجان ..نترك التفسير لا أصحاب العلم من علماء الأمة وحدهم من يتحمل ذنوب التفسير ونحن معهم سائرون وليس كما قالت بني إسرائيل لنبي الله موسى اذهب ونحن هنا جالسين متفرجين
تحدي لله او لمين ..
وعلى الجانب الآخر نقيم صلاة الاستسقاء ونحن بحاجة لموسم مطري مبارك ….
معادلة اصبحت بحاجة لتفسير هل نعود لله او نكابر و نتحدي الله..
خبراء بقولوا لا خيار أمامنا سوى حماية المياه من الإسراف المجنون ولا حرج على كل مجنون !!!
حضارات انقرضوا بسبب المياه الأنباط منهم بسب قلة المياه ….
الخبراء …
المياه هي شريان الحياة وأهم من زراعة البطيخ لتصدير ..
ووجب البحث عن مصادر وبدائل بدل شراء الماء .وجعلنا من الماء كل شى حي…
الوضع حسب قول الخبراء خطير وعلينا اخذ الأمر بجدية ومسؤولية ووقف استنزاف المياه بشكل عشوائية والخوف
من الاستهتار ….
رحمتك ربي علينا وعلى مملكتنا
تحية للجيش والأجهزة الأمنية
حمى الله مملكتنا والهواشم.

كاتب شعبي محمد الهياجنه

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى