محمد كان امام منزله فأصيب ليركض لوالدته ويودعها ويستشهد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى