السفير الدكتور حسين ناصر السلامة الدخيل الله يشكر كل من قدم التهنئةبمناسبة تعينيه سفيرا بوزارة الخارجية مكتب وكيل المراسم وعلى الثقة الملكية الغالية الكريمة
.
الرياض _ بسام العريان
من الجميل أن يتقدم الانسان بكلمات عرفان لمن يستحق في حياته التي فيها الكثير ممن لهم عليه واجب الشكر والتقدير وكما يقول سقراط رأس المودة حسن الثناء ورأس العداوة سوء الثناء .
فقد كتب سعادة السفير الدكتور حسين بن ناصر السلامة الدخيل الله مكتب الوكيل العام للإدارة العامة لشؤون المراسم بوزارة الخارجية السعودية بالرياض كلمات محب فاضت من مشاعر صادقه مليئة بالحب والتقدير
فقد غرد سعادة السفير السعودي بوزارة الخارجية مكتب وكيل المراسم الدكتور حسين بن ناصر السلامة الدخيل الله عبر منصة اكس من حسابه الشخصي مقدما خالص شكره وتقديره لكل من قدم التهنئه بمناسبة تعينيه سفير ا بوزارة الخارجيةوعلى الثقة الغاليةالكريمة. سواءحضوريا اواتصال وعن طريق وسائل التواصل الاجتماعي
وقال بالتغريده شكرا لكم لشعوركم الطيب ومشاركتي في هذه المناسبة حفظ الله لنا ملكنا وولي عهده الأمين حفظ الله الجميع. وشكري الخالص تحياتي لكم.
كما سبق وتشرف د.حسين بن ناصرالسلامة الدخيل الله.مكتب وكيل وزارةالخارجية لشؤون المراسم.برفع الشكر لمقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ، و لصاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظهم الله، بمناسبة الثقة الملكية الكريمة وتعينه سفيرا بوزارة الخارجية.
وقال السفير د٠ حسين الدخيل الله عبر منصه إكس تويتر سابقا “و إني أعتز وأفتخر بتلك الثقة ، والتي اعتبرها وسام شرف وحافزاً لبذل المزيد من الجهد والعطاء لخدمة الدين ثم المليك والوطن ، سائلا المولى -عز وجل- أن يوفقني على أداء الأمانةوالعمل على أكمل وجه وأن نرد من جميل هذا الوطن علينا. حفظ الله الجميع
