آخر كلمة قالها الشاب ابراهيم ليدي حين رأى الرصاصة التي قتلته واحترقت رأسه وهي تتجه نحوه

تشهد الشاب الفلسطيني لطفي إبراهيم لبدي (20 عاما) من بلدة اليامون غرب جنين متأثرا بجروح أصيب بها برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي قبل أيام.

وأصيب لبدي بعيار ناري اخترق الوجه وخرج من مؤخرة الرأس، وخضع للعلاج في العناية المكثفة بمستشفى ابن سينا على مدار 4 أيام حتى استشهد فجر اليوم

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى