رويدا عطية والجسمي وتابوت الصبوحة لأول مرة نطلق السر

اليوم يصادف الذكرى الرابعة لرحيل شحرورة الوادي صباح، التي توفيت في 26 نوفمبر – تشرين الثاني، من العام 2014، وكما كانت النجمة السورية رويدا عطية الوحيدة التي تذكرت عيد ميلاد الشحرورة، الذي صادف في الشهر نفسه 10 نوفبمر، كانت هي الوحيدة التي غرّدت على صفحتها على التوتير لتذكر الجميع بذكرى رحيل صباح، في الوقت الذي نسى فيه كل نجوم لبنان هذا التاريخ المؤلم.

نقابات الفنانيين في لبنان غائبة، لا تقوم بواجباتها، ولا تستذكر أي من نجومنا العمالقة لا صباح، لا ملحم بركات ولا وديع الصافي ولا حتى ذكرى ميلاد السيدة فيروز فقمنا بواجب النقابة وتولينا كافة المهام، ومنها حملة: (لا تنسوا فيروز لأنها لا تنسانا)، كما صحّحنا تاريخ ميلادها بأنه ليس في عيد استقلال لبنان 22 تشرين الثاني – نوفبمر بل في 21 تشرين الثاني.

رويدا عطية كتبت منذ 6 ساعات لتكون أول نجمة تستذكر رحيل صباح: (ياشحرورة الفرح.. غبتِ بس صوتك باقي ما بيغيب.. وعالقلب غالية وبتضلي جواتو محفورة.. الله يرحمك)

هذا  وكان  الفنان  الاماراتي حسين  الجسمي قد  دفع  ثمن تابوت  الفنانة صباح