*كتب الإعلامي بسام العريان والكابتن في “طلبات”: كلمات وداع لأحد أعمدة شباب المنصة الرائدة – الأستاذ مروان*

تعمدت وضع صورتي كاعلامي دلفري بطلبات لهدا بكل فخر، أنا الإعلامي بسام العريان وأحد أفراد أسرة "طلبات". اخترت أن أكون جزءًا من هذا الفريق ليس فقط كمهنة، بل كرسالة. لأن العمل الشريف لا يُقاس بالمسمى، بل بالنية والإخلاص، والأثر. أردت أن أكسر ثقافة العيب، وأثبت أن الكرامة في العطاء، وأن الإعلامي الحقيقي لا يخجل من أن يكون قدوة في الميدان كما هو في الكلمة. في "طلبات"، وجدت احترامًا، نظامًا وفريقًا يؤمن بأن الإنسان يقاس بجده لا بكرسيه.

عمان 8_تموز 2025 _ الاعلامي بسام العريان والكابتن بشركة طلبات الاردن

في لحظة يغمرها الامتنان، ويختلط فيها الحزن بالفخر، نكتب اليوم كلمات وداعٍ تليق برجلٍ كان من أعمدة *طلبات*، ومن صانعي نجاحها على الأرض: *الأستاذ مروان*.

لم يكن مجرد موظف، بل كان قائدًا حقيقيًا، وشخصًا ملهمًا لكل من عمل معه. عمل بصمت وإخلاص، وكان نعم القدوة في الانضباط والاحترام، والعدل بين الكباتن، والحرص على رضا العملاء.

عرفناه بخلقه الرفيع، وحرصه الدائم على قول الحق، ومخافة الله في كل قرار يتخذه. علّمنا كيف يكون العمل الميداني رسالة، وكيف نكون سفراء لاسم *طلبات* في كل شارع وحي.

من مكتب الإدارة في *صويلح* إلى مختلف مناطق الأردن، ترك الأستاذ مروان بصمة لا تُنسى، وأسّس لجيل من الكباتن الواعيين الملتزمين، وكان جزءًا من فريق شكّل روح *طلبات* ورفعها لمنصة الريادة.

وداعك اليوم ليس نهاية، بل بداية فصل جديد في حياتك المهنية. نستودعك الله، ونتمنى لك التوفيق والنجاح أينما كنت.

*طلبات لا تنسى من كانوا نبضها الحقيقي.*
بكل الحب والوفاء… إلى اللقاء يا صانع الأثر.

تعمدت وضع صورتي كاعلامي َدلفري بطلبات لهدا
*بكل فخر، أنا الإعلامي بسام العريان، وأحد أفراد أسرة “طلبات”.*
اخترت أن أكون جزءًا من هذا الفريق ليس فقط كمهنة، بل كرسالة. لأن العمل الشريف لا يُقاس بالمسمى، بل بالنية، والإخلاص، والأثر.

أردت أن أكسر ثقافة العيب، وأثبت أن الكرامة في العطاء، وأن الإعلامي الحقيقي لا يخجل من أن يكون قدوة في الميدان كما هو في الكلمة.

في “طلبات”، وجدت احترامًا، نظامًا، وفريقًا يؤمن بأن الإنسان يُقاس بجده، لا بكرسيه.

*نحن لا نُعيب العمل… نحن نُعيب الكسل والتعالي.*

تحية لكل من يكافح ليعيش بكرامة… أينما كان، وتحت أي مسمى.

— الإعلامي والكابتن في طلبات
*بسام العريان*
الأردن تموز

– 2025

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى