نقول وبصدق .. وبكل قوة وثقة ما هكذا يا رزق الشبلي تؤكل الكتف .. او تدار جولة الإعادة .. من حيث كان المرشح رزق الشبلي مرشح مجلس النواب فردي حماة الوطن رقم ٢ رمز التاج .. كان في المرحلة السابقة واثناء سير عملية الترشح حتي انقضاء عملية الإقتراع الانتخابات والتصويت وإعلان النتائج .. ” كان وظل المرشح رزق الشبلي متقدما وحصد اعلي الأصوات ” ..
تلك كانت مرحلة ومرت .. مرت وأخذت كل ما كان بها ولها وعليها ..
المشكلة الأكبر والأقوى والاعقد هي إدارة مرحلة الإعادة فلاعادة في حد ذاتها خلقت للمرشح رزق الشبلي تحديات جديدة ليست لغيره ممن اتيحت لهم فرصة الإعادة ..
حيث ان كل ميزة كانت في السابق تعد عيبا ونقصا في مرحلة فترة أيام الاعادة وذلك للآتي:
– خوف مرشحي الإعادة من تقدم رزق الشبلي في الإعادة وأثناء الاقتراع والتصويت من الفلات وتركهم ..
– التعامل من منطلق العصبية وتمثيل المراكز وحجم كل مركز وثقل الكتلة التصويتية بالمراكز الأربعة منية النصر الكردي ميت سلسيل الجمالية ..
– الحرص الشديد علي الضغط علي شعبية رزق التصويتية وكتلته الانتخابية ممن هم في الإعادة وممن خارجها من خصوم خارج السباق ويظنون بل متأكدون جميعهم ان رزق الشبلي من دفعهم خارج التراك الماراثون ..
وهنا ونظرا لكل ما سبق عرضه نقول وبصدق وإخلاص .. ما هكذا يا رزق الشبلي تؤكل الكتف او تدار جولة الإعادة.