بيان تنبيه وسائل الإعلام: سويرف وبلودوت ستستضيفان ندوة عبر الإنترنت حول ’كيفية تحقيق الانتشار الموثوق في الوقت الفعلي‘ في 30 أبريل القادم

أعلنت اليوم شركة “سويرف“، الرائدة في مجال إشراك العملاء في قنوات متعددة في الوقت الفعلي، عن عقد ندوة قادمة عبر الإنترنت بالتعاون مع “بلودوت“، مزود البيانات القائم على المواقع، بهدف مساعدة العلامات التجارية العالمية على تحقيق الإنتشار الموثوق في الوقت الفعلي عند التسويق متعدد القنوات عبر الاستهداف الديناميكي متناهي الصغر. ستستضيف الندوة كل من ليزا كليري، رئيسة شؤون المنتجات في “سويرف”، وجودي تشان، رئيسة شؤون التسويق في “بلودوت”، بالتعاون مع جمعية التسويق عبر الجوال “موبايل ماركتنج أسوسييشن“.

انضموا إلى ندوة “سويرف” و”بلودوت” القادمة عبر الإنترنت، حيث ستشارك الشركتان أفكارهما حول كيفية تحقيق الانتشار الموثوق في الوقت الفعلي، التي ستُعقد نهار الثلاثاء الموافق 30 أبريل، في تمام الساعة الثامنة صباحاً بتوقيت المحيط الهادي / وفي تمام الساعة الرابعة بعد الظهر بالتوقيت الصيفي البريطاني. للتسجيل، يرجى الضغط هنا.

العائدات تحقق نمواً مضاعفاً بثلاث مرات من خلال توفير أفضل الخدمات للعملاء، وليس أكثرها.

ستسلّط كل من “سويرف” و”بلودوت” الضوء على كيفية تقديم العلامات التجارية العالمية اليوم تجارب موثوقة للعملاء في الوقت الفعلي، سواء عبر الجوال أو في الحياة الواقعية، مما يساهم في تحقيق أعلى نسبة مشاركة وتوليد الدخل واستبقاء العملاء.

ستناقش الندوة عبر الإنترنت النقاط التالية:

  • كيف يمكن أخذ الإشراك عبر الجوال إلى مستويات جديدة من خلال تحديد وتوضيح وتوقّع احتياجات العملاء
  • كيف يمكن تحقيق انتشار موثوق في الوقت الفعلي لدى العملاء عبر المناطق الزمنية والمنصات والحدود الفعلية
  • كيف يجتمع الانتشار الموثوق في الوقت الفعلي مع الدقة وقابلية التوّسع في خدمات الموقع لتسريع النمو وتعزيز الولاء وزيادة العائدات في التطبيق وفي المتجر على السواء
  • كيف يمكن للعلامات التجارية التي تقوم باستثمارات كبيرة في المتاجر الفعلية أو المواقع استخدام أسوار جغرافية لاستهداف العملاء استناداً إلى المسافة القريبة، والرؤى في الوقت الفعلي، والسلوكيات السابقة
  • حالات الاستخدام في القطاعات العمودية الرئيسية بما في ذلك إجراء استطلاعات حول رضا العملاء أو مراجعات للأحداث، فضلاً عن عروض للعملاء محددة زمنياً أو خاصة بالموقع.

 

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى