5 أسباب ترجح كفة التعليم المنزلي على المدرسة مشاهدة صورة أكبر

كانت الكفة تميل دائمًا لصالح التعليم بالمدرسة على حساب التعليم المنزلي الذي كان يُعنى فقط بتعليم الأبناء أمور دينهم أو بدايات تعلم اللغات، لكن بما أضفاه الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة أصبح التعليم المنزلي أكثر أهمية وفاعلية من نظيره بالمدرسة لما يحققه من نتائج أفضل سنفصلها في السطور التالية.

تعلم أكثر

في منأى عن رتابة مناهج التعليم الأساسي وروتينية اليوم المدرسي، يحظى المتعلمون في المنزل بفرصة اكتشاف سلسلة واسعة من الموضوعات ومعرفة الكثير عن المعلومات التي تناسب اهتماماتهم بطريقة غير تقليدية مملة وبشكل غير محدود.

تشغيل العقل

يحد التعليم في المدارس من من تطلعات وخيال الأطفال والاكتفاء فقط يما يُقدم لهم داخل المدارس، واعتماده فقط على التلقين دون الارتكان إلى تشغيل العقل ودعم العمليات الإبداعية وتنمية مهارات الطفل.

أنشطة أكثر

تمنح شبكة الإنترنت المتعليمن فرصة أكبر لممارسة الأنشطة المختلفة بما يدعم زيادة القدرات العقلية والإبداعية ومستوى التحصيل الدراسي.

إنشاء صداقات

أصبح الأطفال المتعلمون داخل المنازل لا يختلفون عن أقرانهم داخل المدارس بفضل انتشار الشبكات الاجتماعية والتطبيقات بمختلف أنواعها على الأجهزة الإلكترونية، وهو ما جعل طلاب المنازل يعرفون كيف يستعملون التطبيقات التعليمية وشبكات التواصل الاجتماعي.

الوقاية من التنمر

أحد أهم وأبرز ميزات التعليم المنزلي عدم تعرض الأطفال بأي شكل من الأشكال إلى المضايقات والتسلط والتنمر وغيره من الأسباب التي تفسد البيئة المدرسية، والتي قد تعرض الأطفال داخل المدارس للإصابة بالاكتئاب والإحباط والتوتر.

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى