بالصورة / الأمنية الأخيرة للطفلة مريم رائد قبل وفاتها ووزير التربية ينعاها

نعى وزيرُ التربية والتعليم تيسير النعيمي والأسرةُ التَّربويَّة، الطَّالبة (مريم رائد راشد الزريقات) من الصف الثاني، في مدرسة زينب بنت الرسول الأساسية للبنات/ مديريَّة الزرقاء الأولى.

سائلين المولى عز وجل ان يتغمدها بواسع رحمته وأن يلهم أهلها الصبر و السلوان
انشاءالله طير من طيور الجنة إنا لله وإنا إليه راجعون.

هذا وقال مقربون من الطفلة مريم انها تمنت ان تنتهي كورونا من العالم وان تعودالحياة لطبيعتها ويعود الطلاب لمدارسهم .، رحمها الله وانا لله وانا اليه راجعون .

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى