هم الهاشميين وحق لنا ان نفتخر ونفاخر العالم بهم

نعم هم الهاشميين نبض العطاء والسخاء الذي لا ينضب هذا هو ديدنهم فمكارمهم شملت الجميع
وحق لنا أن نتغزل بهذا الوطن والقيادة الهاشمية .
ذلك الحب الذي لا يتوقف وذلك العطاء الذي لا ينضب انا مغرم ببلدي وقيادتنا الهاشمية، ولا أبغض اي أمة أخرى.
حق لنا ان نفتخر

بوطننا وقيادتنا الهاشمية وسيدنا حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم وولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير حسين بن عبدالله والذي يعجز اللسان والشعر والنثر والكلام كله في وصف فضلهم وذكر شكرهم وتقديرهم وأفعالهم التي قدمت وتقدم وستقدم للاردن وأبنائه، فلكم منا جزيل الشكر وصادق العرفان على كل ما فعلتموه وتفعلونه وستفعلونه للوطن الغالي وشعبكم المحب لكم.

حق لنا ان نفتخر

بقيادة بحجم الوطن والعالم اجمع حق لنا ان نفتخر بها كمواطنين انعم الله علينا أن نعيش على ثرى هذا الوطن.
وقد سبقني الكثير بالكتابة بهذا الفخر والعز بالقائد والوطن ولست بافضل منهم ، لكن اقول ان الله عز وجل انعم علينا بقيادة هاشمية حكيمة وشجاعة ومتسامحة، بالرغم من كل التحديات التي واجهتها في الأيام والسنوات الماضية وفي هذه الأيام تحديداً، فقد تحديناها وتجاوزناها بكل بطولة واقدام رغم الضغوطات الدولية ورغم قلة الموارد والامكانات والوضع الاقتصادي الصعب بفضل من الله وقيادتنا الهاشمية تحت ظل راية حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه.

حق لنا ان نفتخر

بقيادة رسمت قواعد وخطط استراتيجية ووضعت اهداف للاردن وشعبه وللامتين العربية والاسلامية ، وهذا ما لمسناه في كافة المحافل الدولية والعالمية وحالات الإعجاب ورفع القبعات ليس اردنيا بل عربيا وغربيا ما كان ذلك ان يكون الا بفضل قيادة سيدي جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم لفهمه العميق لحاجات أمته العربية وتشخيصه الدقيق للمشكلات واعطائها الوصف المثالي للحل ، وهذا ما ارسا قواعده جلالة الملك في كافة الخطابات واللقاءات والمؤتمرات الدولية، والإعجاب والتصفيق الذي كان من المستمعين هو خير شاهد على اعجاب وثناء الجميع.
حق لنا ان نفتخر
حق ان نفتخر ونفاخر العالم بالجوائز التي حصل عليها حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم في كافة المحافل الدولية والعالمية ، وقد قال سيدي في عدد من اللقاءات أقبل هذه الجوائز العالمية الشأن باسم الاردنيين جميعا.
إننا بالفعل لدينا قائد في زمن فريد من زمن الشخصيات الكبيرة التي تشعر بها ومعها بالأصالة والقيم والمبادئ الإنسانية نعم لانك الاب الحنون لشعبه ووطنه ولأمته فكم انت عظيم سيدي بتسامحك عن أبناء شعبك يا صاحب القلب الحنون شكراً لك بعدد هبات الرياح شكراً الك بعدد ما بهذا الكون من أشياء لا تعد ولا تحصى .
فنعم حق لنا ان نفتخر ونفاخر بك العالم سيدي ومولاي حفظكم الله وسدد على طريق الخير خطاكم .

 

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى