في ذكرى ميلاد الفنان المنتصر بالله الـ72.. ماذا قال بعد إصابته بجلطة في المخ؟

تحل ذكرى ميلاد المنتصر بالله، اليوم، الذي قدم عددا كبيرا من الأعمال الفنية المهمة خلال مشواره الفني، واستطاع أن يحفر اسمه وسط نجوم الفن، واكتشف عدد كبير من النجوم، إلا أنه تعرض لوعكة صحية في آخر أيام حياته، أثرت عليه بشكل ملحوظ، ونعرض في التقرير التالي، أهم محطات في حياته:

 

– ولد الفنان الراحل في 21 يناير عام 1950 بالقاهرة، لأسرة مسيحية من أصول صعيدية.

 

– حصل المنتصر بالله على بكالوريوس فنون مسرحية عام 1969، ثم ماجستير فنون مسرحية عام 1977.

 

– بدأ مشواره مع فرقة ثلاثي أضواء المسرح في أوائل السبعينيات، وفي تلك الفترة، شارك في العديد من الأعمال، بين السينما والمسرح والتليفزيون، منها «الدوامة، الدنيا لما تلف، فيفا زلاطا».

أهم أعمال الفنان المنتصر بالله

– توالت أعمال المنتصر بالله بعدها، إذ شارك في عشرات الأعمال من أبرزها «شارع محمد علي، أبناء ولكن، ضد الحكومة».

 

– أسرته تتكون من 7 أشقاء، ترتيبه الثاني بينهم، وهم: «المعتز بالله، المنتصر بالله، سعد الله، محفوظ بالله، محفوظة بالله، إكرام الله، نعمة الله».

 

تفاصيل الوعكة الصحية التي مر بها المنتصر بالله

– أصيب بجلطة في المخ عام 2008، أبعدته عن التمثيل حتى وفاته في سبتمبر 2020، وأثرت على استكماله أعماله الفنية بالوسط الفني.

 

– تحدث الفنان المنتصر بالله، عن الجلطة التي جاءت له، «أشرفت على الموت وقتها نتيجة موت ثلاثة فصوص من المخ، وقال الأطباء لزوجتي، إنهم قدموا لي ما يستطيعون تقديمه، وكل ما تبقى هو على الله وحده».

 

وأضاف المنتصر بالله، «أحمد الله أنني كنت في غيبوبة عميقة، ولم أستمع لكلام الأطباء، وإلا ساءت حالتي أكثر من ذلك.. عند سماعي ذلك لما كنت استطعت تجاوز هذه الأزمة إلا بالصبر والرضا والقضاء بالقدر، وما زلت أتلقى العلاج».